القصة الأولى (رزق بتوأم ) قالت إحدى النساء(أخي الأكبر عاش عشرة أعوام بعد زواجه ولم يرزق بذرية فذهبوا لعمل الفحوصات وأثبتت التحاليل الطبية أنه لا يوجد لدى الزوجين مانع من الإنجاب..وكان أملهما بالله تعالى كبيرا فلجئوا إليه بالدعاء أن يرزقهم ذرية صالحة وتحروا أوقات الإجابة وكثيرا ما يردد أخي في دعائه (رب هب لي من لدنك ذرية طيبة ولم يخيب الله تعالى رجائهم فبعد فترة رزقهم الله تعالى بتوأم ذكر وأنثى وبعد سنتين رزقهم الله تعالى ببنت فلله تعالى الحمد والمنة وصدق الله (يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور ( 49) أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير (50)الشورى)